جمعية جود النسائية الخيرية بالدمام تأسست عام 1397هـ الموافق1977م بواسطة 40 سيدة فاضلة، وهي جمعية تنموية غير ربحية متخصصة في دعم وإرشاد وتوعية الأسر ذات الدخل المحدود، وذلك من خلال تقديم إعانات مالية دورية وطارئة مبنية على البحث الاجتماعي لتخفيف المشكلات المالية التي تعترض الأسر، كما ساهمت الجمعية بدعم وجهود من أعضائها في نفع واستقرار آلاف الأسر ذات الدخل المحدود والأيتام عبر برامج توعوية وإرشادية تهدف إلى تكوين بيئة أسرية صحية واعية، وتتطلع الجمعية في السنوات القادمة لأن تكون بيت الخبرة في استراتيجيات العمل مع الأسر المحتاجة، وتتطلع إلى الاندماج ضمن الخطة التنفيذية لبرنامج التحول الوطني في بعده الرابع المتعلق بتطوير برامج التنمية الاجتماعية لتمكين المواطنين من الاعتماد على أنفسهم، وتأهيل أفضل الكفاءات من العاملين بهذه البرامج.
رؤيتنا النموذج الرائد في دعم الأسر المحتاجة لتحقيق الاكتفاء الذاتي.
رسالتنا المساهمة الفاعلة في دعم الأسر المحتاجة ماديًا وعمليًا لتحسين مستواها المعيشي، من خلال مبادرات وبرامج تأهيلية، وفرق عمل مؤهلة وشراكات مثمرة.
غايتنا أُسر متعلمة عاملة مستقلة تحقق الاكتفاء الذاتي.
محور التركيز
جود تركز على عمق الوسائل واستدامة الأثر.
القيم
الموثوقية: أن تتمتع الجمعية بثقة المجتمع وأصحاب المصلحة في كل ما تقدمه من خدمات وما تصدره من تقارير وإحصاءات.
المؤسسية: تنظيم آليات العمل وفق نظم إدارية فاعلة وواضحة، وإجراءات وصلاحيات محددة، وخطط طموحة، مع توظيف للتقنية.
الشراكة المجتمعية: نُفعل الشراكة والتكامل مع القطاعين الخاص والحكومي للحصول على منافع وخدمات تخدم أهداف الجمعية.
الشفافية: اتاحة كافة المعلومات والبيانات الخاصة بالجمعية لجميع أصحاب المصلحة والمجتمع.
الابتكار: تقديم نموذج مبتكر ومتميز يساهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية من خلال بيئة عمل محفزة على التجديد سواءً في مجال الخدمات الاجتماعية أو في مجال تنمية الموارد المالية.
الخصوصية: ضمان السرية التامة لبيانات ومعلومات أصحاب المصلحة من مستفيدين وداعمين.
أهداف الجمعية : 1. المساهمة في تقديم الدعم المادي والتنموي للأسر المحتاجة. 2. العمل على رفع الوعي الذاتي والاجتماعي لدى المستفيدين وتحفيزهم على التعلم. 3. دعم القدرات الإنتاجية لأفراد الأسر المستفيدة بالتأهيل والتمكين. 4. المساهمة في دعم وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة للإعتماد على أنفسهم. 5. المساهمة في نشر الوعي بثقافة المشاركة في خدمة المجتمع.